الرئيسية| منوعات| التفاصيل

افضل دعاء ليلة النصف من شعبان

التقاط.PNG
التقاط.PNG

افضل دعاء ليله نصف شعبان ،دعاء واقامة ليلة النصف من شعبان وفضلها، شهر شعبان يعتبر شهر من الشهور الهجرية، وهو يسبق شهر رمضان المبارك وكلاهما يعتبران من الشهور المباركة التى حث فيها الله سبحانه وتعالى على الذكر والدعاء والاكثار من تلاوة القرأن الكريم، لانهم ليالي يستجاب فيها الدعوات، وكما فرض الله الصيام فى تلك الليلة من ليالى النصف من شعبان لانها من الاشهر المحرمة، وأوضح ما لها من أهمية وفضل كبير على حياة الاسلام والمسلمين، ومن خلال تناول الموضوع سوف نوضح الحديث حول موضوعنا المطروح عبر المقال دعاء واقامة ليلة النصف من شعبان وفضلها، على النحو التالى.

دعاء واقامة ليلة النصف من شعبان وفضلها

(اللهم اغفر لنا ذنوبنا، واستر عيوبنا، وآمن روعاتنا، وتقبل صلاتنا وقيامنا وركوعنا وسجودنا، وارفع درجاتنا، وتقبل منا صالح أعمالنا).

(اللهم اجعلنا من الذين هديتهم إلى الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين).

(اللهم إنا نسألك خيري الدنيا والآخرة، ونسألك العفاف والتقى والهدى، ونسألك اللهم كل جميل، ترفع به الدرجات، وتمحو به السيئات).

(اللهم إنا نسألك العيشة التي نرتقي بها إلى طاعتك، ونسألك اللهم الميتة السوية التي تدخلنا بها جنتك، ونعوذ بك من كل إثم وشر).

(اللهم اجعلنا ممن بشرتهم بقولك، كلوا واشربوا هيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية).

(اللهم اقسم لنا من الأقدار خيرها، واكتب لنا الخير كله عاجله، وآجله، ما علمنا منه وما لا نعلم).

«اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ،

اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ:

﴿يَمْحُو اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾، إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَل

اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ(255) سورة البقرة.