الرئيسية| منوعات| التفاصيل

مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 67 مترجمة

مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 67 مترجمة
مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 67 مترجمة

في بداية مسلسل عثمان الحلقة 67 الجزء الثالث يدخل المقاتل بوران ألب إلى خيمة السيد عثمان ويبلغه بأن الكتالوني تكلم وأن الذي يقف وراء الهجوم على عربة غريغور هو الحاكم ميكائيل كوسيس، فيقوم عثمان لدعوته للتجول بالقبيلة فيوافق كوسيس على ذلك علماً بأنه يكون في زيارة لقبيلة عثمان وخيمته.

سالجان تثني على جمال ماري شقيقة كوسيس وتسئلها إن كانت متزوجة أم لا فتبلغها بلا لأنها لم تجد الشخص المناسب.

عثمان يأخذ كوسيس إلى سجن الكتالوني ويبلغه بأن هذا الوضيع قام برفقة رجال أخرين باعتراض طريقه أثناء عودتهم إلى سوغوت برفقة الكاهن غريغور ، ويبلغه بأن هذا السجين اعترف أنه يعمل لدى كوسيس ويقوم الكتالوني بقول ذلك لكن كوسيس يقول إنها حيلة رخيصة للايقاع به، ويقول بأن هذا السجين لو يعمل لديه لما كان في هذه الحالة البائسة ولأخذت الباب غرغور منذ وقت طويل وهذا فخ من روغاتس أو شخص أخر.

عثمان يقول له أن الكمال لله فقط وأنهم قد يقعون وقد لا، وأنتم الحكام بارعون في وضع الألاعيب وإن كان كلام الكتالوني صحيحاً سيكون الحساب شديداً. كوسيس يرد بأنه لا بد أن أحداً نصب فخاً ويتوجب على عثمان عدم الوقوع به، ويرد عليه عثمان بأنه لو نصبو مئات الفخاخ فإن الذئاب يعرفون الطريق، ويقول كوسيس لست الصياد ولا حتى الفريسة. ويتركه عثمان للخروج من السجن ويقول له أن إذن الخروج حالياً معه فقط ولن يكون بعد ذلك.

كوسيس يسارع للخروج من القبيلة فور خروجه من قفص السجن ويأخذ شقيقته ماري إلى القلعة التي تقوم بشكر بالا على الاستضافة وتؤكد بأنها أحبت السجاد التركي وانها تريد كمية كبيرة منه، بالا ومالهون تفقان على طلب السجاد من القبائل المجاورة لإكمال الكمية التي طلبتها ماري شقيقة كوسيس، ويبلغان عثمان بذلك الذي يوافقهم الرأي.

عثمان يبلغ أخيه بأنه يريد أن يعرف من الذي يحفر للأخر من الحكام الصليبين وتقول له مالهون بأنهم يعلبون على بعضهم البعض، فيرد عليها عثمان أن الرياح لا تأكل من الصخر إلى الغبار ويبلغ غندوز بأن الفتوحات ستكون قريبة وصولاً إلى بورصة.

بالا تقوم بأنه يتوجب سحب التركان لصف القبائل التركية والكاي ليكونوا أقوى ويبدأوا الفتوحات ويقترح عثمان بالبدء بمراقبة كوسيس من خلال وضع جاسوس لديه.

عثمان يأمر جيركوتاي بإطلاق الكتالوني ومراقبته كالظل تمهيداً للقضاء على جميع أتباعه وقادته ويأمر جكتور بتجهيز المحاربين للحرب.

السيد تورغوت يتظاهر بأنه ميت ويقوم بقتل الحراس، وفي هذا الوقت يذهب نائب تورغوت كوتان إلى عثمان ويبلغه بخبر مداهمة نيكولا لقبيلتهم وقتل الأطفال وأسر تورغوت.

عثمان يقول بأنه سينتزع كبد نيكولا ثأراً لدماء الأتراك، ويبلغ كوتان بأن يخبر الأهالي بأنه سيعيد السيد تورغوت ويأمر بإرسال محاربين لحماية القبيلة. عثمان يرسل غندوز إلى اينقول لمقابلة نيكولا وإبلاغه إما أن يفرج عن توروغوت أو يقطع رأسه ولا يترك حجراً على حجر وبأنه سيثأر للقتلى.

تورغوت يقتل عدد كبير من الحراس لكنه يتفاجأ بنيكولا وعدد كبير من المحاربين ويضطر للاستسلام ونيكولا يقول له بأنه سيسلمه لشخص جديد فيما يعد السيد تورغوت بأنه سيقطع رأسه، نيكولا يبلغه بأن هذا مستحيل ويأمر قائد الحرس ارغوس بجعل توغوت أمانة لديه ويحذره من وقوع أي خطأ.

بالا تسأل عثمان لماذا لم يذهب لمحاسبة نيكولا فيرد عليها أن من يذهب لتحقيق أهداف السيد هم محاربوه وأشقائه وعلمائه، ويؤكد بأنه يتوجب أن يشعر جميع المسلمين بالطمأنينة، ونظام وأسس الدولة الجديدة.

الكتالوني يهرب ويراقبه جيركوتاي فيما يصل غندوز لقلعة إينغول لمقابلة نيكولا ويبلغه بطلب السيد عثمان الافراج عن تورغوت ألب فيجيبه نيكولا ما هو المقابل ازاء الافراج عنه فيرد عليه بأنه لا شيئ، فيرفض نيكولا فيرد عليه غندوز بأن تورغوت سيد تركماني وعثمان يضحي بحياته لأجله، فيجيبه نيكولا بأن الأتراك لا يستطيعون حماية أسيادهم وتورغوت تعرض للعقاب كونه تعرض لحبيبته ماري ويبلغه بأن سيهديه لكوسيس.

عثمان يراقب قتال المحاربين ويقوم بتوجيه النصائح لهم ويبلغهم بتمادي الاعداء ومداهمة قبيلة تورغوت ألب وسقوط العديد من الشهداء وأن اليوم هو يوم الوحدة، وإن عاد أخيه غندوز بدون تورغوت بإنهم سيهدمون القلعة على نيكولا ويؤكد أن التركي لا يبقى أسيراً.

كوسيس يبلغ شقيقته بأن عثمان الأن يراقبه بقوه ويبلغها بأنه يريد أخذ الباب غريغور من بين يدي عثمان، ويصل أثناء ذلك خبر وقوع تورغوت ألب بيد نيكولا وأنه سيسلمه لهم.

جرح غريغور يبدأ بالإلتهاب كون الأمانة لا زالت بيده وهو يبريد حمايتها فيقترح أن يضعه في كتاب الإنجيل.

الكتالوني يصل لرفاقه ويكون جيركوتاي وسنغور يراقبونهم ويذهبون لإبلاغ عثمان، قائد الكتالونين ألسمو يلتقي بريغاتوس ويأمره بضرورة مداهمة مكان تورغوت ألب وأسره كونه مهم جداً بالنسبة لعثمان ويبلغه بان ذلك مهم لمبادلته مع عثمان بالبابا غريغور. ألمسمو يعد رغاتوس بإحضار تورغوت ، وغندوز يبلغ برفض نيكولا الافراج عنه كونه قد خطف ماري وبانهم سيضعونه بقفص وينقلونه لكوسيس، فيرد عثمان بأنهم يحرقون العالم لأجل دمعة تركي.

زوجاته تحذرانه من نصف فخ ويبلغانه بضرورة فك أسر تورغوت حتى تبقى القبائل خلف الكاي، جيركوتاي يعود للقبيلة ويبلغ الغازي عثمان بإيجاد مكان الكتالونيين ويقترح عثمان بحل قضية تورغوت أولاً ثم التفرغ لهم.

خادمة مالهون غوكتشا تقوم بإفساد السجاد الذي سيباع لماري بسكب الزيت عليه بهدف اقصاء غونجا وجعل بالاه تطردها وتحملها المسئولية وهذا ما يحدث.

هذه الأحداث وغيرها تشاهدونها بالحلقة الكاملة المترجمة للعربية بالأسفل: