ننقل لكم عشاق الدراما التركية التاريخية قيامة ارطغرل الحلقة 112 من مسلسل قيامة ارطغرل الموسم الرابع بمزيد من الاثارة والتشويق، فلصراع على الحكم يشتد بين كوبيك وغياث الدين ومهابيري من جهة ومحاولات إنقاذ أرطغرل للدولة السلوجقية من جهة أخرى، خصوصاً بعد خسر ارطغرل منصب سيادة القبائل وعزل عن قيادة قلعة كاراجيسهار لصالح جون ألب.فلقد شهدت الاحداث الاخيرة انقاذ حاكم بيلجيك عن طريق خدعة مسبقة من ارطغرل عن طريق احمد ليطمئن له حاكم بيلجيك .

وفيها يدخل جندي من جنود ارطغرل ويتحدث مع ارطغرل بصوت عالي ويحكى له علي ما حدث من احمد ليسمع جاسوس كوبيك بماحدث ويخبر به سعد الدين ويبتسم ارطغرل لنجاح خدعته،غياث الدين يجتمع مع الوزراء ويخبرهم بما جدث لاخيه وامه ويرى لسعد الدين رسالة ارطغرل الذي بعثها له ،تورغت وبامسي يتشاورو في الخيمة مع السادة ليقنعهم بالهجرة ،حليمة تنقل لارطغرل مخاوف اصلهان ،غياث يتكلم مع امه في غرفتها ويحذرها ،ارطغرل يجتمع في الخيمة ويتحدث مع اصلهان حول مخاوفها ويطمئمها ان الله اكبر من كوبيك وان طريق الحق لا رجعة عنه. وتبتسم اصبهان وتقتنع بالامر.

دمرول ومجموعة جنود يدخلو لغون الب السجن ويخرج غون الب معهم

كوبيك يتحدث مع. ماهبري من خلال المشربية لانها محدد اقامتها ويحيكان ويتوعدان ارطغرل مجددا،تورغت مع اصلهان في الخيمة واصلهان اقتنعت بالهجرة،ارطغرل وسونغور في الخيمة مع الجنود ويشرح لهم الخطة ومكائد سعد الدين ويخبرهم بعد الفتح الدور علي كوبيك .ويقول اما القيامة او النهاية ،ماريا في محبسها يدخل عليها جاسوس كوبيك وينقل له تحيات حاكم بيلجك وكوبيك ويوعدها بالحرية وان كوبيك هينقذها،غون الب يمثل امام ارطغرل للمحاكمة وارطغرل يبتسم له ويعفو عنه ويصافحه ويخبره لا تنازل عن سوغت انها من حقه وقبيلته ويرجع له سيفه.

كوبيك مع مجموعة من القصر يتحدث لهم عن ارطغرل وواضح انه بيقومهم علي غياث الدين،ارطغرل مع حليمة وغوندز في الخيمة ويحكي لغوندز ويطلب المسامحة من حليمة ان لم يرجع ،ارطغرل مع تورغت والجنود خرجوا للطريق ومعهم غون الب،السادة يتحدثون مع اصلهان في الخيمة وواضح انهم رفضوا الهجرة ،ارطغرل والجنود يقابل احمد ولكن وحده حتى يبقي امر اسلامه سرا ،وينقل له الاخبار ويحذره من سعد الدين واتفاقه مع حاكم بيلجيك .

غياث يجتمع بالامراء يحاول كوبيك ان يقومه علي ارطغرل وغياث ينهره لكن الامراء الذين اتفق معهم سعد الدين يقول له ان كوبيك محقا،ويحاول كوبيك اقناع غياث باخذ سوغت من ايد ارطغرل لان هذا في مصلحة الدولة والامراء يوافقه ويحاولون التاثير بكلامهم علي غياث ،احمد يجتمع بابن العربي ويتحدث معه عن نعمة الاسلام ويقرا له ايات من القراءن ،ارطغرل وسونغور بالجنود ومعهم غون الب ،يصلو لسوغت،حاكم بيلجيك ومعه محاربي جهنم واحمد يتجهزون للحرب،احد الامراء التابعين لكوبيك يتحدث مع ماهبرى ،من خلال المشربية وينقل لها ما حدث

ارطغرل يتحدث مع غون الب عن سعد الدين وبيحاول يقنعه بان كوبيك خائن وانه هو اللي قتل عائلته ويتذكر غون الب وهو صغير ما حدث،وكيف ان اباه مصلوب وكيف ان كوبيك جاء بجنوده واقنعه بخيانة ابيه واخذه ورباه ،تخرج الجنود مخباها وتدور المعركة ،قائد كوبيك وجنوده يحضرول له احمد مقيدا ،واضح انه اتفاق وخدعة من ارطغرل-واضح انه رسول لحاكم بيلجك ،جنود ارطغرل بقيادة بامسي ايضاا عاملين للصليبن كمين وينقضوا عليهم وسط ذهول من قائد بيلجيك وعساكره،حاكم بيلجيك يحاول الهروب ولكن سونغور يلاحقه ويقبض عليه ،احمد يحاول مع كوبيك ويظهر مشاعر الكراهية ،والغضب تجاه ارطغرل ،سعد الدين يضع السيف علي رقبة احمد ويقول انه لا يسامح ابدا ويرفع السيف وقبل ان ينزل يدخل عليه احد الجنود صارخا له ،حاكم بيلجيك بين يدي ارطغرل وا رطغرل يضغط عليه للاعتراف بخيانة كوبيك امام غون الب ،ويعترف الحاكم بخيانة كوبيك وغون الب مذهولا .

ارطغرل يغرس السيف في الارض ويقول بكل قوة وحزم ان سوغت تركية ومن حقه هو وقبيلته ،ويسال غون الب عن رايه فيما سمع ،جنود ملثمون تهاجم مقر سعد الدين ويدور القتال واحمد يقاتل مع كوبيك ،السلطان يتحدث مع ماهبرى بعد اخراج الحرس ،ويواجها بافعالها ويتذكر كلام ارطغرل له عنها ،سعد الدين يستجوب احد الجنود ويقول له ان احد الامراء هو الذي اتفق معهم وواضح انه الامير الذى كان يتحدث مع ماهبرى احد الجنود ياخذ خنجرا ويحاول قتل كوبيك ولكن احمد ينقذه ويكسب ثقة كوبيك .

ارطغرل ياخذ حاكم بيلجيك مقيدا للقلعة وسط الهتافات لارطغرل

ووسط الهتاف ياتي جنود من السلطنة برسالة من السلطان ضد ارطغرل -بتسليم الحكم لغون الب -او بالقبض عليه-ايهما حسب فهمى-الجنود ثائرة وغاضبة وغون الب متعاطف مع ارطغرل ،وبامسي يثور علي غون الب ولكن ارطغرل يقول له ان كوبيك هو الذى وراء الامر.