مسلسل قيامة ارطغرل الجزء الرابع الحلقة 110 كاملة HD، وفي أحداثها ينقذ ارطغرل بامسي وتورغت وارتوك وشقيقه ويقول لحاكم القلعة ان السلطان حكم ببراءتهم جميعا ،كوبيك والشيطانة ماهبرى بيسخنوا غياث الدين علي ارطغرل مرة اخرى غياث الدين بيقوللهم انه برئ وكوبيك بيقوله برئ ولكن خطر عليكم وبيحاول يسحب صلاحياته منه ولكن غياث يرفض وكوبيك قي قمة الغيظ،مربي السلطان مع مليكة الايوبي وابنها اليج ارسلان في عربة ملكية في الطريق للقصر.
ارطغرل بيقول للحاكم باي جراة تجلس في القلعة اللي انا فتحتها وبيامره باخذالجنود والانسحاب ويذكر مساؤى سعد الدين كالعادة ولكن الحاكم يغضب لسبه سعد الدين جنود ارطغرل بقيادة بامسي في خارج الغرفة مع جنود الحاكم كلاهما متاهب للاخر.
الحاكم يسلم ارطغرل فرمان مزور من علاء الدين بحكمه للقلعة ،ابن العربي يصلي باحمد ويتكلم معه بعد الصلاة ويصف له شعوره بالراحة بعد الصلاة ويشكي له ذنوبه القديمة وابن العربي يخبره انها غفرت بالاسلام ،ارطغرل يرحب بسنغور تكين ،وارتوك وتورغت وبامسي يرحبون بارطغرل،ارطغرل يحكي لهم عن مكائد كوبيك .
بامسي يسال عن احمد ويخبره انه ذاهب لحاكم بيلجك كجاسوس لهم ،حاكم سعد الدين في الغرفة التانية مع قائده يحيك ويخطط لارطغرل،احمد يقابل مقاتلي جهنم بتوع تيتان بصفته اريس،ويشبك معهم ويغمى عليه وياخذوه معهم ،ماهبرى مع كوبيك مرة اخرى يخططون لارطغرل ويحاول يضعه امام حاكم بيلجيك ،يظهر حاكم بيلجيك ويتوعد بالانتقام لابنه مساعده يعطيه رسالة ويفرح بها الحاكم ويتوعد ارطغرل .
حليمة ترى رؤيا قارئ يقرا القراءن اخر سورة الفتح -بالعربي الحمد لله-تتبع الصوت تجد ابن العربي ومعه القارئ ومجموعة دراويش ويعيطيها عثمان ابنها ويبشرها بفتح الارض علي يديه ومن نسله وتستقيظ فرحة برؤياها وتدعو الله غوندز يخبرها بمجيء ارطغرل .
ويجلس مكان ابيه وتدخل هايمة وياتي ارطغرل وسونغور وتحتضنهم هايمة ارتوك يتحدث مع حاكم كوبيك ،هايمة تجتمع اولادها على المائدة وبامسي وتورغت يحكي له عن مافعله تيتان ولكن وجه اصلهان متهجم مش عارف ليه مقاتلي جهنم مع احمد في مغارة ومكتفينه ،وفكوه وتقاتل مع واحد منهم وقتله واصبح احمد قائدهم رسول يقابل ارتوك ويسلمه رسالة بما يحدث في القصر بخصوص ارطغرل.
حاكم كوبيك يخرج مصحف من علبته ويبكي ويتذكر والدته كانت تحتضن هذا المصحف قبل ان تموت ،يدخل قائده ويخبره بشئ عن ارتوك ويخرج بعدها الحاكم ودمرول يتتبعه حليمة تخبر ارطغرل بالرؤيا وتخبره انها حامل ارطغرل يطير من الفرح هايمة تدخل عليهم الخيمة ويخبروها بالخبر وتطير هايمة من الفرح .
ارتوك يذهب لار طغرل ويعيطيه الرسالة ووجه ارطعرل يتغير بعدها ،احمد يصل لحاكم بلجيك،حاكم كوبيك يخرج للطريق ويتبعه ارتوك وجنود ارطغرل ويجبروه علي الرجوع ،مليكة واليج ارسلان في الطريق وتعطي ابنها ختم السلطان .
هايمة تجتمع بالسادة وتخبرهم بموقف لرطغرل من السلطان،اصلهان تعترض علي الكلام وهايمة تردها ،مربي غياث الدين يذهب لميلكة وابنها والجنود يحيطهم من كل جانب وتهرب ابنها ويقبضوا عليها ويسعوا خلف ابنها،حاكم كوبيك يقابله وكوبيك يرحب به ويحيكان لارطغرل ،يخبره ان يعقد صلح مع حاكم بيلجيك وان ارطغرل سيرفض ويصبح عاصى ومتمرد علي الدولة ويسلم الحاكم الفرمان .
هايمة في الخيمة تستفسر من اصلهان لم اعتراضها ،وتبين لها مخاوفها من كوبيك وقوته الان ،وتنصرف اصلهان والنساء غاضبات منها ،اليج ارسلان يهرب ولكن الجنود تلحق به ،مربي غياث الدين يخنقه بالقوس وفي لحظة الخنق ياتي البطل المنقذ بتاعنا ارطغرل ويضرب المربي ويصيبه بالسهم ويشتبك رجال ارطغرل مع المربي وجنوده.
اليج ارسلان يعاني من اثر الخنق وبه اثار دم ويسقط ارضا يهرب المربي ارطغرل يحاول انقاذ الامير ويامر عبدالرحمن بالذهاب لارتوك ،الخائنة ماريا في الزنزانة شكلها مبهدل على الاخر ويذهب اليها ارتوك وتحاول ان تستعطفه ويقول لها لارحمة للخيانة ،وتتعلق بقدمه وهو خارج وتستعطفه يتركها ويذهب ،مليكة تصلي وتدعو الله ،يذهب اليها المربي وهو مصاب ومعه خنجر عليه اثار دماء ويخبرها بما حدث لابنهاتهجم عليه لكن يطعنها عدة طعنات ويتلوى من الالم .
ياتي الشيطان كوبيك وجنوده والمربي يخبره بما حدث سعد الدين يفرح بما حدث لانه ضد ارطغرل ،سعد الدين يقتل المربي ليلصق التهمة بارطغرل ويخبره وهو يقتله انها دولة سعد الدين -الثعالب تقتل بعضها-رجال كوبيك يقتلون رجال التونبة ،ارطغرل يتتبع الاثار ويصل لجثة التنوبة مصلوبة ومعها رسالة من كوبيك تهديد لارطغرل .
هايمة مع حليمة في الخيمة ويتحدثا بخصوص اصلهان،اليج ارسلان ينازع الروح ويسلم ارطغرل الختم الذي معه وينطق الشهادة ويموت،ارطغرل ورجاله يبكون الامير ويحملوه ويتوعد ارطغرل بالانتقام له،دمرول يخبر ارتوك شيئا بخصوص حاكم تكفور وبذهب ارتوك مسرعا،تورغت مع اصلهان في الخيمة وتخبره بما حدث منها .
تورغت بيزعق لها هي غاضبة وهو الان غاضب ايضا ويحاول ان يخرج ولكن تستوقفه يتكلم مع بشدة وانه هو المسئول عن الامان ويتركها غاضبة ويذهب حاكم كوبيك مع حاكم بيلجك في القلعة يدخل عليهم ارتوك غاضبا ،يخبره حاكم كوبيك بان الصلح هو امر الدولة ،ارتوك يخبره انها اختصاصات ارطغرل وحاكم بليجيك يسخر من الكلام ،حاكم كوبيك يخبره ان الصلح بامر الدولة ،ويريه الوثيقة ارتوك يضرب الوثيقة من يده ،جثة اليج ارسلان يحملها الجنود ويدخلوها علي السلطان غياث ويسلمه رسالة من ارطغرل يشرح له ما حدث ،ماهبري تدخل عليه وغياث ينظر لها بغيظ وتدعو لاليج ارسلان بالرحمة ،ولكن غياث الدين يامر الجنود باخراجها وتذهب مع الجنود.
غياث الدين يبكي اخاه ،ارطغرل مع جنوده يقتحم الباب علي حاكم بيلجك وكلب سعد الدين ،وارطغرل يقول له كيف يعقد صلح مع الذي لا يصلح له حتى جزمة ،حاكم بيلجيك يقول من حاكم الدولة غياث الدين اما ارطغرل ،كلب كوبيك يقول له لاقيمة لكلام ارطغرل ،ارطغرل يضرب الوثيقة بالسيف ويقول انه هو الدولة في هذه الاراضي ،ويعترض حاكم بيلجيك ويضع ارطغرل السيف علي رقبته ثم يتراجع لانه ضيف .
كلب كوبيك يهدد ارطغرل ،وارطغرل يخبره انهم زوروا ختم السلطان علاء الدين ،الجنود تاخذ حاكم بيلجيك للخارج ويخرج بعده كلب كوبيك ،ويضع ارطغرل السيف علي الطاولة بغضب وتنتهى الحلقة.
