الرئيسية| منوعات| التفاصيل

ارطغرل 110 ::: ارطغرل 110 موقع النور قيامة أرطغرل الموسم الرابع الحلقة 110 : مشاهدة الحلقة 110 قيامة ارطغرل 110

قيامة ارطغرل الموسم الرابع الحلقة 110
قيامة ارطغرل الموسم الرابع الحلقة 110

متابعات/المشرق نيوز/

مشاهدة الحلقة 110 من مسلسل قيامة ارطغرل الجزء الرابع مترجمة للعربية كاملة يوتيوب اون لاين، شاهد الان قصة عشق موقع النور جميع حلقات المسلسل التركي قيامة ارطغرل الحلقة 110 تحميل ومشاهدة بجودة HD بطولة إنجين التان وسينجيز كوسكان في إطار من الاكشن والمغامرة ح110 اونلاين مترجم الموسم الرابع مشاهدة مباشرة حصرياً على موقع جديدك Dailymotion Ertuğrul Diriliş Bolum 110.

قصة السلسلة:

مشاهدة مسلسل قيامة ارطغرل الجزء الرابع 4 Ertuğrul Diriliş مترجم اون لاين كامل جميع الحلقات مباشر يوتيوب HD بجودة عالية، تدور قصة المسلسل التركي قيامة ارطغرل الموسم الرابع بطولة إنجين التان وإسراء بيلجيتش حينما كانت تهديدات المغول تزداد بشكل خطير في انحاء انطاكية وحلب في وقت ضعف عهد الخلافة العثمانية فلم يكن هناك من يستطيع صد هؤلاء الغزاة حتى ظهر أرطغل بن سليمان شاه الشجاع الذي بدأ هيكلتة من الداخل من خلال تنقية الخونة داخل القرية حتى لا تأتي الهزيمة من الظهر ويستطيع أن ينصب تركيزه على أعدائة لأطول فترة ممكنة ليصنع أسطورتة الخاصة التي حررت أهلة من قهر وخراب طال جميع أهلة.

و تتوالي الاحداث التاريخية والحبكات الدرامية في مسلسل قيامة ارطغرل الموسم الرابع خصوصاً بعد قرار السلطان غياث الديم بالافراج عن أرطغرل بكفالة إبن عربي ، واكتشافه لحقيقة قتل والده من قبل الامير سعد الدين كوبيك بالتعاون مع والدته.وفي الأحداث القادمة لقيامة ارطغرل الحلقة 110 يزداد نفوذ كوبيك حتى وصل إلى مستوى قتل خيرة وزراء بلاد الروم مثل السيد تاج الدين بروانة وكمال الدين كامير؛ فالأول قتله كوبيك بتدبير مؤامرة اتهامه بالزنا ثم إقامة الحد عليه، والثاني قتله كوبيك خنقًا في قلعة أوجه. وعندما وصل إلى مسامع السلطان غياث ما يفعله كوبيك في غرمائه السياسيين، دعاه إلى مجلس أنس ثم قتله وعلق جثته، وكان ثقيل الجسم فما لبث أن انقطع الحبل ووقعت جثته على أحد المارّة فقتلته، فقال السلطان غياث الدين: «ما زال جسد الخبيث يقتل الناس حتى بعد أن ذهبت روحه إلى الجحيم».

ونتيجة لتصرفات سعد الدين كوبك فقدت الدولة بعض أركانها المهمة، فكل الذين تم قتلهم هم من أمراء السلطان السابق علاء الدين كيقباد وأعوانه المقربين وحقق بمساعدتهم مكاسب كثيرة للدولة حتى عُد عصره العصر الذهبي لدولة سلاجقة الروم. وفي خضم هذا التدهور الذي أصاب الدولة من الداخل بدأت الغارات المغولية، استفاق السلطان غياث الدين كيخسرو وأدرك أنه تم التخلص من أكابر رجال الدولة على يد سعد الدين كوبك، فبدأ السُلطان غياث الدين يحزن لفراقهم، وبدأت فيه الوسوسة لأن كوبك كان يتجرأ بالدخول عنده بسيفه، فبعث السلطان أحد غلمانه إلى مدينة سيواس عند أمير الحرس الذي يدعى "قراجة"، وأخبره بأنه كوبك عمل على قتل أركان الدولة وبدأ يدخل على السلطان بسيفه، وأمره بالقدوم بسرعة ليتدارك أمره. فقدم قراجه بصحبة الغلام متجهاً إلى السلطان في "قصر قباد آباد"، فأرسل الغلام إلى السلطان ليعلمه بقدومه، وأبدى بعض التريث والتباطؤ، ثم نزل فجأة في المساء بمنزل سعد الدين كوبك ولم يكن كوبك يخشى أحداً سواه، فلما رآه سأله: «هل وصلت إلى خدمة سلطان العالم؟ أجاب: كيف يتسنّى لي أن أذهب إلى خدمة السلطان وأحسب نفسي من المقرّبين إليه دون إذن من ملك الأمراء، إنّني أعد جانب ملك الأمراء المعظّم هو المعاذ والملاذ.» وجعل قراجه أمير الحرس سعد الدين يطمأن منه.

وأخذه كوبك في الصباح لمقابلة السلطان وبعد ذلك اتفق أمير المجلس مع السلطان على أنّه إذا ما حضر «كوبك» مجلس الأنس، يدفع السلطان الأنخاب لأمير الحرس فيحتسيها، ويستأذن في الخروج بحجّة الرّغبة في التبوّل، ويكون مع رفاقه مترصّدين خروج «كوبك»، فإذا خرج أعملوا فيه السيف، وخلّصوا العالم من بلائه. فشرب أمير الحرس الأنخاب وجلس في الدّهليز يترصّد خروجه، فلما خرج «كوبك» نهض واقفاً احتراماً له، فلما مرّ من أمامه أراد أن يضربه على قفاه بالعصا، فسقط العصا علي كتفه، فأمسك برقبة أمير الحرس، فسحب «طغان» أمير العلم سيفه وجرى خلف كوبك [فجرحه] فألقى بنفسه- خوفا على حياته- في «شرابخانة» السلطان، فلما رآه السّقاة مضرجا بدمه تجمّعوا عليه وبيد كل منهم سكّين أو سيف أو خنجر/ وانتزعوا روحه النّجسة ونفسه الخبيثة من جسده وألقوا بها في دركات الجحيم.

ولما أرسلوا روحه إلى سجّين، أمر السلطان بتعليق جثته النّجسة في مكان مرتفع كي تصبح عبرة لأولى الأبصار: فجعلوا أجزاء أعضائه في قفص حديديّ، وعلّقت في حبل متدل، وكان السلطان علاء الدين قد علقّ على نفس الحبل من كان لقبه «كمال» مشرف «قباد آباد» بسبب خبث «كوبك» وسعايته، فظلت جثّة «كمال» معلّقة هناك، وكان السلطان [علاء الدين] قد غضب على «كمال» وتعجّل في عقوبته، فتملّكه الندم فور تنفيذ العقوبة، وأخذ أقرباء كمال وعشيرته يتضرّعون لإنزاله من هناك ودفنه، لكنّ السلطان كان يقول: والله لا ينزل حتى يعلّق حاسده وقاصده مكانه.

ولمّا علّقت جثّة «كوبك» على المشنقة بادر أقارب كمال، فأنزلوا جثّته المقدّدة ودفنوها. وهذه من بين الكرامات التي يحكونها عن السلطان علاء الدين.

فلما تدلّى القفص من الحبل، كان عدد من النّاس قد تجمعوا لمشاهدة جثّته الممزقة إربا، وفجأة سقط القفص فأهلك رجلا. فقال السلطان: لا زالت نفسه الشّريرة تعمل عملها في هذا العالم.

ولمّا فرغ السلطان من تلك المهمّة، استدعى «جلال الدين قراطاي» (وكان «كوبك» قد أبقى عليه معزولا في إحدى النواحي) واستماله وسلّم إليه «الطست خانه» وخزانة الخاصّ. وجرى إسناد نيابة السلطان إلى شمس الدين (وكان خط العزل قد رسم على صحيفة عمله حين أسندت الوزارة إلى الصاحب مهذّب الدين).»