غزة/ المشرق نيوز

منذ بداية وباء كورونا أصيب حوالي 25 مليون شخص قرابة مليون شخص في العالم قاطبة ماتوا ...

والحمد لله حجم الإصابات فى فلسطين ، وبالتحديد في غزة قليل نسبيا ، ولابد الاشارة الى ان الفيروس وصل غزة متأخرا، وغير مفاجئ ، وأصبح كل مواطن على دراية به وبطرق الوقاية منه....

على معظم سكان غزة عدم القلق طبقا للمدخلات التالية //

- غزة مجتمع غير هرم ، حسب الفئة العمرية ، ومتوسط الأعمار فيه تشي أنه مجتمع فتي ، بمعنى أن القدرة على مقاومة الفيروس أكثر بكثير من المجتمعات الهرمة ، كون أن الفئة العمرية من فئة الشباب وليس كأي شباب

- منذ نكسة فلسطين 1967م ، قامت منظمات الكويكرز، وبعدها الأونروا بحملات كانت تسمي (تخريص) او تطعيم السل ، ولينظر كل واحد اعلى يده يجد نقاط التخريص وآثار الإبر واضحة ، وللحقيقة ثبت إن هذا التطعيم يقلل من الاصابة بكورونا

- ثبت ان الراحة والنوم الكافي أفضل مناعة من كورونا، والحمد الله ، فى غزة لا كهرباء ولا فرص عمل ، يعني النوم بكير والراحة إجبارية

-أثبتت التجربة الفعلية أن تناول حبة ليمون و بصلة صغيرة طازجة نيئة غير مطبوخة تُقطع عند الأكل مرتين يومياً كافي تماماً بدون الأخذ بتدابير أخرى في الوقاية من العدوى بالفيروسات التنفسية (فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 وفيروس الإنفلونزا) مهما كانت شدة التعرض لهما ، والبصل مع الفول والفلفل سيد المائدة الغزية..