في أحداث مسلسل سمرقند تتأسف الملكة أتون خاتون على ما حل بها بعد أن تركت سمرقند وتمنت لو أنها لم تفعل أبدًا ولم تهرب من القصر.حاولت أتون خاتون الهروب من النخاس الذي أسرها وبالفعل تمكنت من ذلك ولكن جرحت قدمها أثناء محاولتها الهروب.
أصيبت زبيدة بالجنون بعد أن أسرتها توركان وتركتها حبيسة بمفردها وبعد أن حرقت صور أجدادها السلاجقة.
كاد النخاس يقبض على أتون خاتون بعد أن وجدها ولكن حسن الصباح طعنه حتى الموت.
حاول حسن الصباح مساعدة أتون ومداواة جرحها ولكنها خافت منه وسالته عن مقابل ذلك.
بدا حسن الصباح شخصًا قاسيًا يستخدم القتل باستمرار ويريد أن يكون له اتباع ومريدين بقوة السلاح.
أراد الصباح ان يصطحب أتون معه لكنها طلبت منه أن يوصلها إلى قصر السلطان، وعندما علمت أنه أكبر عدو للسلطان اخفت الحقيقة وأخبرته أنها ابنة احدى الجواري بالقصر.
تمكن الملك نصر شاه من حل المشكلة التي سببها بيع الجارية روعة لابن أخيه وولي عهده الملك أحمد، حيث تمكن من احضار جارية أخرى استطاعت أخيرًا أن تنسيه حزنه على روعة.
بدأت نوايا الملكة توركان الحقيقية تتضح شيئًا فشيئًا حيث طلبت من الساحر صنع شرابًا مسحورًا يجعلها تنجب ذكرًا وأخر يجعل الملك لا يتأثر بأي سحر أخر، كما طلبت منه تحريف تأويل رؤيا تشغل بال الملك لصالحها بعد أن كانت الرؤية تدينها وتضعها محل شك السلطان.
المشاهدة من هنا
