توفي أسطورة كرة القدم البرتغالية "أوزيبيو دا سيلفا فيريرا" الأحد عن 71 عاماً، وذلك بحسب ما أعلنت وكالة "لوسا" نقلاً عن فريقه السابق بنفيكا.
وأشار بنفيكا إلى أن أوزيبيو، الذي ولد بتاريخ اليوم بالذات في الخامس من كانون الثاني/يناير 1942، فارق الحياة بعد تعرضه لسكتة قلبية، وعانى أوزيبيو كثيراً في الأعوام الأخيرة وأدخل إلى المستشفى لمشاكل صحية مختلفة.
ففي أوائل 2012 دخل إلى المستشفى ثلاث مرات في أكثر بقليل من شهرين، لعلاج أزمة ارتفاع ضغط الدم والتهاب في رئتيه وآلام شديدة في الرقبة.
وفي حزيران/يونيو 2012، أدخل إلى مستشفى "دا لوج" في لشبونة بسبب جلطة دماغية، ثم أدخل إلى مستشفى في مدينة بوزنان البولندية بسبب ارتفاع في ضغط الدم.
وكان "أوزيبيو" موجوداً في بولندا كسفير للاتحاد البرتغالي لكرة القدم في كأس أوروبا التي احتضنتها بولندا وأوكرانيا.
وتألق أوزيبيو، المولود في الموزمبيق، طيلة مسيرته الكروية مع بنفيكا الذي بدأ الدفاع عن ألوانه في سن التاسعة عشرة، وساهم في إحراز الفريق البرتغالي كأس الأندية الأوروبية (دوري أبطال أوروبا حالياً) عام 1962.
ولقب أوزيبيو بـ"الفهد الأسود" وساهم في احتلال البرتغال المركز الثالث في مونديال 1966 في إنجلترا، وحصل على لقب أفضل هداف أوروبي مرتين وعلى جائزة الكرة الذهبية عام 1965.
وأشار بنفيكا إلى أن أوزيبيو، الذي ولد بتاريخ اليوم بالذات في الخامس من كانون الثاني/يناير 1942، فارق الحياة بعد تعرضه لسكتة قلبية، وعانى أوزيبيو كثيراً في الأعوام الأخيرة وأدخل إلى المستشفى لمشاكل صحية مختلفة.
ففي أوائل 2012 دخل إلى المستشفى ثلاث مرات في أكثر بقليل من شهرين، لعلاج أزمة ارتفاع ضغط الدم والتهاب في رئتيه وآلام شديدة في الرقبة.
وفي حزيران/يونيو 2012، أدخل إلى مستشفى "دا لوج" في لشبونة بسبب جلطة دماغية، ثم أدخل إلى مستشفى في مدينة بوزنان البولندية بسبب ارتفاع في ضغط الدم.
وكان "أوزيبيو" موجوداً في بولندا كسفير للاتحاد البرتغالي لكرة القدم في كأس أوروبا التي احتضنتها بولندا وأوكرانيا.
وتألق أوزيبيو، المولود في الموزمبيق، طيلة مسيرته الكروية مع بنفيكا الذي بدأ الدفاع عن ألوانه في سن التاسعة عشرة، وساهم في إحراز الفريق البرتغالي كأس الأندية الأوروبية (دوري أبطال أوروبا حالياً) عام 1962.
ولقب أوزيبيو بـ"الفهد الأسود" وساهم في احتلال البرتغال المركز الثالث في مونديال 1966 في إنجلترا، وحصل على لقب أفضل هداف أوروبي مرتين وعلى جائزة الكرة الذهبية عام 1965.
