قادة حركة فتح الكبار بيبيضوش جوهرتهم الاعلاميه الا لمواقع حركة حماس كتب هشام ساق الله

قادة حركة فتح الكبار بيبيضوش جوهرتهم الاعلاميه الا لمواقع حركة حماس  كتب هشام ساق الله
قادة حركة فتح الكبار بيبيضوش جوهرتهم الاعلاميه الا لمواقع حركة حماس كتب هشام ساق الله

قادة حركة فتح الكبار بيبيضوش جوهرتهم الاعلاميه الا لمواقع حركة حماس  كتب هشام ساق الله 

 دائما الاحظ ان مواقع حركة حماس تقوم باخذ سبق صحافي من قيادات حركة فتح وخاصه اعضاء اللجنه المركزيه لحركة فتح وكانهم يريدوا ان يسرعوا بتوصيل المعلومه والخبر الى حركة حماس من بواباتهم الاعلاميه باسرع وقت او انهم يريدوا ان ياخذوا حسن النيه والرضى من خلال التصريح لهذه الوسائل الاعلاميه .

هؤلاء مابيبيضوش جوهرتهم الاعلاميه الا لمواقع محسوبه على حماس وصحافيين محسوبين على حماس وكانهم بيشتروا الموقف الوطني من خلال هذه المواقع ودائما يكون الخبر والتصريح خاص ودائما هؤلاء يرفضوا ان يصرحوا لابناء حركة فتح الصحافيين او للمواقع الاعلاميه الفتحاويه .

اذا كان هذا القائد او المسئول مزنوق بتصريح او خبر او معلومه يريد ان ينشرها فليتصل بصحافي فتحاوي امين على صرف تلك الجوهره وايصالها الى وسائل الاعلام الفلسطيني والعربي والعالم اصبح قريه صغيره والموقع الالكتروني يراه أي شخص بالعالم ولكن هؤلاء دائما يتعاملوا مع الغريب احسن من القريب .

دائما هؤلاء القادة الفتحاويين يشعروا ان مواقع حركة فتح لا تلبي مطامحهم ومتطلبات نشر الخبر لديها لذلك بيكروا اول مايتحدث معهم أي صحافي يعمل باي مؤسسه حمساويه اعلاميه زي الكروان وبيصيروا يغردوا شروي غروي .

للاسف المؤسسات الفتحاويه تاخذ الاخبار والتصاريح قص ولصق حتى انك لو كنت متابع لهذه المؤسسات فانك لاتجد لها تقرير او خبر خاص سوى اصحابها او ممولينها ومايخدم الخلاف الفتحاوي .

باختصار فش مؤسسات اعلاميه فتحاويه هناك دكاكين وسوبرماركتات اعلاميه تتبع هذا وتتبع ذاك ولايوجد رؤيه او تنسيق الحد الادنى بين تلك المواقع ذات الملامح الفتحاويه وكل منهم يخدم معلمه ولايوجد سياسه يمكن ان يتم الاستناد اليها وكل واحد منهم بيضرب على كيفه المهم ان يبقى التمويل مستمر .

يتم صرف موازنات كبيره لكل واحد من اعضاء اللجنه المركزيه ويستطيع كل واحد منهم ان يعين مايريد من المدراء والموظفين الكبار ولكن ولا واحد منهم يفكر بتعيين صحافي او اعلامي يساعده في بيض بيضته بشكل تنظيمي واعلامي وطني ويساعد فيها صحافيين فلسطينين بالحصول على سبق صحافي بشكل متساوي .

حتى لايظن احد اني أميز بين صحافي واخر حسب الانتماء التنظيمي ولكني اتحدث عن ظاهره اصبحت موجوده في حركة فتح وهي تجاهل الصحافيين الفتحاويين وعدم اعطائهم حقهم ودورهم في الوصول الى المعلومات والاخبار من القيادات الفتحاويه التي تفضل ان تصرح لاعلام حركة حماس من اجل نفاق تلك المواقع واثبات حسن النوايا المستقبليه لها .

وكان قد نفى جمال محيسن، عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” نية حركته إرسال أي وفد من قيادة الحركة أو المجس الثوري لقطاع غزة، خلال الايام المقبلة.

وقال محيسن، في تصريح خاص بـ”الرسالة نت”، الأحد،:” الحركة لا تنوي إرسال أي وفد إلى قطاع غزة، خلال الفترة المقبلة، والحديث عن هذا الأمر ليس في محله في الوقت الراهن”.

وأكد أن الزيارة تتطلب أن تكون هناك تطورات إيجابية بملف المصالحة الداخلية، مشيرًا إلى أن الملف مجمد بالكامل ولا توجد على الأرض أي تحركات فعلية لإعادة تفعيله من جديد.وفق قوله.

وأضاف عضو اللجنة المركزية لحركة فتح: “في حال حدوث أي تطورات بملف المصالحة، فستقوم الحركة على الفور بمتابعة الملف، وإجراء الاتصالات اللازمة مع الأطراف كافة بما فيها حركة “حماس” لإنجاز المصالحة وإنهاء حالة الانقسام”.