انضم لحملة التضامن مع الأسير محمود السرسك

انضم لحملة التضامن مع الأسير محمود السرسك
انضم لحملة التضامن مع الأسير محمود السرسك

انضم لحملة التضامن مع الأسير محمود السرسك واكتب له رسالة وارسلها على البريد التالي

resalatomahmoudsarsek@hotmail.com

الأسير ( محمود كامل محمد السرسك ) من مخيم رفح جنوب قطاع غزة، رياضي ولاعب منتخب فلسطين لكرة القدم، وكان قد اعتقل من قبل سلطات الإحتلال الإسرائيلي على معبر بيت حانون/ايرز  بتاريخ 22-7-2009 أثناء توجهه للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية، ومنذ ذلك التاريخ وهو يقبع في سجون الإحتلال الإسرائيلي دون تهمة أو محاكمة وفقاً لقانون " مقاتل غير شرعي.

وفي منتصف مارس/آذار الماضي قرر خوض الإضراب المفتوح عن الطعام احتجاجا على استمرار اعتقاله دون تهمة، واليوم دخل الأسير السرسك يومه الـ ( 90) من الإضراب المفتوح عن الطعام متحديا السجان (الاسرائيلي) ويقاوم البقاء ليتنفس الحرية، وأوضاعه الصحية في غاية الخطورة وتتدهور يوما بعد يوم.

وهو بحاجة لمساندتكم بكل الوسائل المشروعة وللتضامن معه بكل ما هو متاح وممكن، وعلى الأقل بالكلمة وبالكلمة فقط وهذا أقل ما يُقدم له،فاكتبوا له رسالة تضامن واسناد ودعم معنوي.

اكتبوا لذويه رسالة مؤازرة.

اكتبوا للمنظمات الحقوقية والإنسانية المحلية والإقليمية، رسائل اشادة أو مناشدة أو احتجاج.

اكتبوا رسائلكم للمنظمات الدولية وخاصة لمنظمة الصليب الأحمر.

أكتبوا للأحزاب والقوى السياسية الفلسطينية.

أكتبوا للمؤسسات الرياضية.

اكتبوا ما شئتم ونعدكم بايصال رسائلكم له عبر محاميه وعبر ذويه أو من خلال الإذاعات المحلية.

وكذلك سنحاول ايصال رسائلكم للجهات المعنية الأخرى ونشرها واثارتها في وسائل الإعلام.

رسالتكم بمثابة تضامن معه، ورفضاً لسياسة الإعتقال التعسفي دون تهمة ودون محاكمة، ورفضاً لسياسة القتل البطيء التي تمارسها ادارات السجون الاسرائيلية بحق أسرانا واسيراتنا الأبطال.

اكتب رسائلكم الى الأسير البطل الصامد "محمود السرسك"، ولا تترددوا، كما لا يجب أن تسألوا لأي تنظيم ينتمي، فهو فلسطيني الهوية والإنتماء، ويقبع في سجون الإحتلال الإسرائيلي.

اكتبوا رسائلكم وارسلوها عبر الأيميل التالي : resalatomahmoudsarsek@hotmail.com حتى تاريخ 24-6-2012

ونعدكم بايصال رسائلكم الى الجهة المرسلة لها، واسرانا يستحقون الحرية.

محمود السرسك، يستحق منا ومنكم أكثر من ذلك، والدعوة مفتوحة للجميع للمساهمة معنا ولنشر الحملة على أوسع نطاق.