أسما شريف منير تنصح جمهورها: الحقوا آخر 13 يوم في رمضان واخسروا وزنكم

أسما شريف منير تنصح جمهورها: الحقوا آخر 13 يوم في رمضان واخسروا وزنكم
أسما شريف منير تنصح جمهورها: الحقوا آخر 13 يوم في رمضان واخسروا وزنكم

استعرضت خبيرة التجميل اسما شريف منير رشاقتها بعدما استفادت من صيام النصف الأول من شهر رمضان، لخسارة الوزن الزائد، ونصحت جمهورها بتقليدها مؤكدة أن الفرصة لا زالت أمامهم في الأيام المتبقية من الشهر الفضيل.

 

أسما شريف منير نشرت عدة صور لها عبر حسابها الشخصي بموقع إنستقرام، استعرضت فيها رشاقتها بعد انخفاض وزنها بشكل ملحوظ، وعلقت عليها قائلة: الخسسان ده شيء عظيم يا جماعة او انك تحس انك مرتاح جواه جسمك بمعني ادق.

 

أضافت: الاكل النظيف (اللي هو مش يتخن يعني) بيغير الحياة بجد عن تجربه، الحقوا اخر ١٣ يوم في رمضان و اظبطه اكلكم، هتفرق في نفسيتكم و شكلكم.

وسبق أن أعلنت أسما انفصالها رسميا عن الفنان محمود حجازي، ووجهت رسالة مؤثرة لكل من حاول التأكد من صحة الخبر ومعرفة التفاصيل، طالبتهم فيها باحترام العشرة و"العيش والملح"، وعدم الخوض في تفاصيل حياتها الخاصة.

أسما نشرت رسالة عامة عبر منصاتها بمواقع التواصل الاجتماعي قال فيها: يا ريت بعد إذنكم تحترموا خصوصية الموقف، من غير شائعات ولا اجتهادات ولا أسئلة، محصلش نصيب، بكل احترام، ونقطة.

أضافت: ربنا يكرمنا إحنا الاتنين، بس كده مفيش أي تفاصيل تانية للصحفيين بعد إذنكم، إحنا كان في بينا عشرة وعيش وملح فأكيد مش هنتكلم عن تفاصيل بيتنا.

كما وجهت أسما، نصيحة للمطلقات من واقع تجربتها الأخيرة في الانفصال، مؤكدة أن بعد الطلاق كل طرف يتمنى الضرر للطرف الاخر حتى يقال أن حياته انهارت بعد الطلاق، واعترفت بأنها كادت أن تقع في هذا الخطأ، ولكنها تراجعت وآمنت أن النهايات أخلاق، ولا يجب أن ننسى "العشرة".

أسما وجهت النصيحة عبر حسابها بموقع الفيس بوك قائلة: دايمًا لما اتنين بيسيبوا بعض كل واحد فيهم بيبقي عايز التاني يحس أنه تعبان من غيره، اوفي حال أوحش، عشان يعرف يعدي ويقوم، هكدب عليكم لو قلتلكم محستش كده!! بس بما أني مركزة مع تجربتي المرة دي عشان فعلًا عايزة أتعلم وأقوى بجد، قعدت أحلل الإحساس ده بكل تفاصيله لحد ما وصلت أن لو فعلاً الواحد في يوم حب، إزاي ممكن يتمنى لحد حاجة زي دي، إيه الأنانية دي؟ حتى لو اتأذيت ليه أوصل أني أتمنى إن الشخص التاني يتعب عشان يحس بقيمتي!”.

وتابعت: ده إحساس مؤذي وده مش طبعي، فهذبت نفسي ولمتها وقلت لنفسي إن لو ده اختبار من ربنا يبقي لازم الواحد يكون قده! مش كلام وخلاص.. وتكون النهايات أخلاق مش ادعاء، لكل ست في نفس الموقف لو حسيتي بكده أقفي مع نفسك! وقفي نفسك، وغيِّري التفكير ده من جذوره و دعي الخلق للخالق”.

واختتمت نصيحتها قائلة: ركزي في إزاي تقومي بطريقة صحية واتمني لغيرك اللي تتمنيه لنفسك عشان ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏}.. سامحي حتى لو مش إنتي اللي غلطانة، إن الله غفور رحيم.. (لا تنسوا الفضل بينكم)”.