غزة/ المشرق نيوز
كنا نسمع من الكل الوطني بضرورة تعجيل ، إصدار المرسوم الرئاسي، حتى اتهم البعض الرئيس لا يريد الإنتخابات رغبة فى الاستمرار بالحكم وخوفا من الخسارة..
وللحقيفة بمكان لابد أن نطرح اليكم المدخلات التالية والحكم لذوي العقول:
# من وضع فيتو على الإنتخابات الفلسطينية، الإدارة الأمريكية وبشكل خاص ترامب،ورباعي الشر فى حكومته كوشنير وجرينبلاط و بينس ، وبمومبي ، حيث لوحظ ان كافة إجراءاتهم كانت تهدف الى تذويب الهوية الفلسطينية، وتحجيم الامتداد الفلسطيني كالتالي //
- نقل السفارة الأمريكية إلى القدس ، واعلانها عاصمة للدولة الي@ودية ، سبقها إغلاق مكتب منظمة التحر..ير في واشنطن.
- وقف المساعدات الأمريكية للأونروا..
- إعلان الجولان اراضى تابعة للكيان الصهي..وني ..
- تشجيع حكومة نتنياهو لضم الضفة وازدياد وتيرة التحريض وابتلاع الأراضى
الفلسطينية ..
- ضم غور الأردن وشمال البحر الميت..
- وقف المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية، وتحريض حكومات التطبيع على عدم الالتزام بدفع ولا مليم للسلطة..
- الاعلان بوقاحة عن صفقة القرن ومؤتمر البحرين الهابط .
- تحويل حل القضية الفلسطينية الى أستثمارات..
- طرح مشروع دولة ساحل غزة وابتلاع اراضى الضفة الغربية...
- قيام بعض الدول الإقليمية برعاية وتغذية الانقسام ، بغية ضرب المحاولات الفلسطينية لانشاء وطن ودولة فلسطينية، ثبتت قواعدها في الامم المتحدة ومنظماتها..
أدركت القيادة الفلسطينية الجمعية ، الأخطار المتواصلة على القضية والهوية الفلسطينية، ومع أفول نجم تحالف ترامب نتنياهو ، بضرورة تحمل المسؤولية للعمل على وحدة الموقف الفلسطيني لمواجهة التحديات ، والولوج فى انتخابات قد تكن أولى الخطوات العلاجية...