غزة/ المشرق نيوز

أظهرت أزمة كورونا مدى حاجتنا الاجتماعية إلى التعاون والتماسك والتكاتف لمواجهة الشدائد والأزمات، فالجميع في مركب وطن واحد

الفقراء وأصحاب البسطات والدخل اليومى،جميعاً اصبحوا يمروا بأزمة لا أحد منا يعلم متي تنتهي..

بعد ما سمع الوجيه اليافاوي ومختار أهالي يافا فؤاد السمنة مناشدات المحجورين فى مخيم المغازي ، فكان منه الحرص علي أبناء شعبه وبلدته الأصلية خاصة

ومراعاة لتلك الظروف القهرية الراهنة ، كان اتصال رجل الأعمال الوطني الحر فؤاد السمنة، بأعضاء جمعية أهالي يافا فى البريج، لتحقيق التكاثف مع من أردوا أن يعبروا بهؤلاء المحتاجين الى سبل الحياة الكريمة .

لتؤكد جمعية أهالي يافا برئيسها فؤاد السمنة

أن المواقف الصعبة هي التي تظهر مدي الترابط بين جموع الشعب الفلسطيني وأهالي يافا خاصة

لما يتميز به اليافايين عن غيرهم من ترابط ، والإسراع في المساهمة في حل المشاكل وإيجاد حلول عاجلة

وقت الأزمات ..

وللموضوعية بمكان أظهرت لنا المناسبات أن رجل الأعمال الوطني فؤاد السمنة يسهم تاريخيا بمساعدة أصحاب الأزمات وقت الشدة بأسرع وقت ، ويحرص أن تصل إليهم المساعدات في أقرب وقت إلي أماكن سكناهم من الشمال حتى الجنوب..لشعوره الانساني بواجبه تجاه مجتمعه وأهل مدينته.