هرطقات لا مجيدة ضد الماجد مجدلاني.... بقلم/ ناصر اليافاوي

ناصر اليافاوي.jpg
ناصر اليافاوي.jpg

غزة/ المشرق نيوز

ما من فلسطيني أو  ثائر أممي سمع أو شارك د أحمد مجدلاني فى إجتماع او مهمة وطنية ، إلا وعرف    دوره الرائد على المستوى المهني  الخاص، أوعلى المستوى الحزبي والوطني العام وما تركه من بصمات وأعمال وطنية  لا تنسى.

 زمما لا شك فيه ان  قوة حضوره ، ودوره الخاص والعام  جعله موضع هجوم من المتنطعين المأجورين العاملين لحسابات و أجندات صفراء ..

اغتاظ النكرات وأصحاب المسميات الورقية الهشة مجدلاني المناضل والانسان ،كونه موجودا ومتميزا في كل ضمير وطني خالص ، وتجد إسمه  لامعا في كل الساحات وعلى مختلف المستويات الإنسانية والأسرية وعلى المستوى الوطني العام، كما تميز في حياته المهنية كوزير بارع وذكي جدا، تابع القضايا الوطنية  والملفات الإنسانية الاجتماعية  بنجاح كبير. .

 إرتجف صاحب الهرطقات اللا مجيدة حين أصبح  د أحمد مجدلاني ، محطة وطنية  هامة  بخصاله وصفاته ودوره المتجدد يوم،   ليصبح  اسما عاليا،  ،  وبوصلة إنسانية وأخلاقية ووطنية..

 وللموضوعية  نقول مهما كتبنا لا يمكن  أن نفيه حقه ككتاب ومثقفين ، أما على المستوى العام فكم هي الحركة الوطنية الفلسطينية تستند بأوتاده  ، حين يتصرف أمام السياسات الرسمية للدولة؟ وكيف كان سيتصرف بالقضايا الإنسانية والمحاولة المثلى بالنهوض بالعائلة الفلسطينية ..

 فرغم انف المرجفين الحاقدين اصبح د أحمد مجدلاني القائد الأمين والوزير  البارع والإنسان الذى تربع فى قلوب عشرات الآلاف من الأسر ، كونه  يتمتع ببديهة وتوفير الحلول السريعة في مجال التنمية ، وتمتع بحضور قوي وعرف كيف يخرج من المنعطفات  الصعبة،ووضع على عاتقه  مسؤولية كبيرة ابثقت  من خصاله وشخصيته وصفاته المميزة . ..

تأسيسا لما سبق نرى /

-  ردا على الأكاذيب والشائعات المسمومة التى لا تنطلي على أصغر  طفل  ،  نؤكد كمبادرة مثقفين عرب وفلسطينين ان د مجدلاني له بصمة خاصة في كل المستويات الوطنية والإنسانية والسياسية ،  ونسمع من الكثير من الناس كم كان معطاء بمواقف إنسانية ووطنية كثيرة لم نكن نعلمها بل نعلم عن القليل منها".

-  هناك أشياء جميلة دفعتنا للرد على الترهات الصفراء  خاصة عندما نرى اهتمام واحترام المثقفين و الوطنيين والأصدقاء المخلصين .

-  كل الافتخار والاعتزاز، بامثال د أحمد مجدلاني الذى بنى  إرث وطني  لا يثمن..

- د أحمد مجدلاني له من   الرصيد الوطني الأكبر من المغالطات والمزايدات، سنعمل   على صيانته والحفاظ عليه ولو بأقلامنا وذلك أضعف الإيمان..