بدأت الحلقة 149 مع حصار اريكبوغا لارطغرل وتدخل المحاربين ونشوب معركة ضخمة انتهت بقتل جميع رجال المغول وملاحقة اريكبوغا الذي نجح بخداع ارطغرل ومحابيه أثناء هربه من خلال جعلهم يلاحقون رجلاً شبيهاً له في الغابة أثناء رحالة الهرب، سيرما تقبل الزواج من تاشكون ويقررون طرد ابليغلي من خيمة السيادة ومن القبيلة ويقولون لها إنها ضيفة فقط بين أبناء أومور.

تاشكون يسلم أمر جمع الضرائب الذي تلقاه من الدولة للسيد غندودو ويخبرهم بأن عليهم جمعها من القبيلة مع اقتراب الموعد.

كيات يتلقى معلومات حول تحركات بركة خان ويبلغه بأن ارطغرل جاء لمقابلة بركة خان وبانه متخوف من اكتشاف أمره بأنه جاسوس ، اريكبوغا يبلغه بأنه سيطروا على المساعدات التي كانت قادمة للاناضول وتم قتل جاسوسه وهذا ما سيغضبه.

ابليغلي ومحاربي الكاي يحاصرون المتعاونون مع سيرما والمغول ويطلبون من ابناء قبيلة اومور الاستسلام فيترك ثلاثة منهم سيوفهم فيما تنشب معركة مع الباقين، ويتم أسر قائدهم الذي يتم أخذه إلى معقل قبيلة ابناء أومور ويقوم بالاعتراف بما قامت به سيرما من تعاون مع المغول ومن دفع ذهب للاسياد كي يختارو تشاكو قائد لقبيلة ابناء اومور ، ابليلغي تخبر الاسياد بأنه ذهب مغولي ، فيما يقولون إنهم لم يكونوا يعلمون ذلك فيرمون الذهب على الارض، مما يدفع بتشاكون للطلب من حراسه بقتل جميع من في الخيمة وتنشب معركة تنتهي بمقتله وتنصيب قائداً جديداً للقبيلة.

ارطغرل يبلغه بتفاصيل المعركة التي حدثت أثناء عملية نقل المساعدات ومقتل الجاسوس مما يثير غضب بركة خان، ويبلغه بأنه بأي جرئة يقف أمامه بعد هذه التقاصيل ، فيرد عليه  ارطغرل إنه أتى لرفع الستارة الموجودة، فيقول له ارطغرل انه يريد ان يقول معلومات خاصة ولا يرد أحد ليعلم بها فيوافق عليها، ويبلغه بأن هناك جاسوس بينهم وسيتم كشفه من خلال نصب خطة أثناء طريق العودة لسوغوت، وفيها سيتم كشفه وقتل اريكبوغا.

هذه الاحداث وغيرها ستشاهدونها في الحلقة 149 الموضحة في الفيديو في الأسفل.