تبدأ أحداث ارطغرل 121 الحلقة الاخيرة بإنطلاق ارطغرل ورجاله لانقاذ أبناءه من أيدي ألميلا ورجالها، ويحذر جون ألب أرتوك من الخونة من المغول ويطلب منخ مراقبة الميلا ورجالها، وتتجهز غويا لاستقبال ارطغرل لقتله لكنها تتفاجئ بأنه يعلم حقيقتها ويمزقها برفقة رجالها، وينتقم منها شر إنتقام، فأثناء محاولتها قتل عثمان يعلو صراخه وتتدخل الام هايماع وسوغاي فتتظاهر بأنها تداعبه، ويودع أرطغرل ورجاله قبور أحبابهم الذين دفنوا في مكان سكن قبيلته الحالي، وينطلقون نحو سوغوت ويبدأت التوسع على حساب الصليبين والمغول في أطرافها.
وخلال الاحداث القادمة ، يعهد أرطغرل بابنه عثمان إلى الشيخ "إده بالي" (من نسل بني تميم) كي يعلمه ويرشده طوال حياته ويربيه معنوياً، فكان عثمان يذهب إلى شيخه دائمًا باستمرار ويسأله الدعاء.
ويوصي أرطغرل غازي ابنه عثمان بوصية طويلة قيّمة،يحثه فيها بضرورة الاهتمام بأولياء الله من العلماء (شيخه "إده بالي")، وهناك جزء صغير من تلك الوصية مكتوب الآن عند قبر أرطغرل وهو الجزء الذي يحثه فيه على عدم عصيان الشيخ.
